القائمة الرئيسية

الصفحات

( ما سئلني عبدي فهو له )عبادة هتغير حياتك و هتحققلك الي بتتمناه

لو نفسك تحقق الي بتتمناه جاهد نفسك للطاعة دي. 


 السلام عليكم في عبادة كلنا بنقصر فيها مع انها مفتاح لأبواب خير كتير ف حياتنا، عبادة بتخلي ربنا يقول للملايكة ( ما سئلني عبدي فهو له)  عبادة تستحق انك تجاهد نفسك و تقوم بيها و الله ان شاء يجيب دعائك 

تعالوا نشوف الفيديو و نعىف اكتر من مصطفي حسني 

عن عقبة بن عامر : لا أقول اليوم على رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لم يقل ، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : من كذب علي متعمدا فليتبوأ بيتا من جهنم .

وسمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : رجل من أمتي يقوم من الليل يعالج نفسه إلى الطهور وعليه عقد ، فإذا وضأ يديه انحلت عقدة ، فإذا وضأ وجهه انحلت عقدة ، وإذا مسح رأسه انحلت عقدة ، وإذا وضأ رجليه انحلت عقدة ، فيقول الله جل وعلا للذي وراء الحجاب : انظروا إلى عبدي هذا يعالج نفسه ليسألني ، ما سألني عبدي هذا فهو له ، ما سألني عبدي هذا فهو له .2555 صحيح ابن حبان. 


-أفضل أوقاتُ قيام اللّيل:


قيام اللّيل جائزٌ في أول اللّيل ووسطه وآخره، وذلك لفعل رسول الله عليه الصّلاة والسّلام؛ فعن أنس بن مالك قال: (ما كنّا نشاء أن نرى رسول الله صلّى الله عليه وسلّم في اللّيل مُصليّاً إلا رأيناه، ولا نشاء أن نراه نائماً إلا رأيناه).

يبدأ وقت قيام اللّيل بعدَ الانتهاء من أداء صلاة العشاء إلى طلوع الفجر الثّاني، أما أفضل أوقاته فالثّلث الأخير من اللّيل وذلك لما يأتي:

1- قول النّبي -عليه الصّلاة والسّلام-: (أحَبُّ الصّلاة إلى الله صلاة داود عليه السّلام، وأحَبُّ الصّيام إلى الله صيام داود، وكان ينام نصف اللّيل، ويقوم ثلثه، وينام سدسه، ويصوم يوماً ويُفطر يوماً)، يعني ذلك أنّه كان يُصلّي السُّدس الرّابع والسُّدس الخامس، وإذا قام ففي الثُّلُث الأخير لما في ذلك من فضلٍ عظيم؛ لأنّ الله تعالى يَنزل إلى السّماء الدّنيا في هذا الجزء من اللّيل.

٢- روى النَّسائي من حَديث أَبي ذرّ - رضي الله عنه - قوله: (سَألتُ النَّبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - أَيُّ اللَّيل خَير؟ قَال: خَير اللَّيلِ جَوفُه)، روى ابن المُلقن عن أَبِي مُسلِمٍ أنه قَالَ: (قلتُ لأبي ذَر: أَيُّ قيام اللَّيل أَفضَل؟ قَال: سَألتُ النّبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم كما سَأَلتَنِي، فقَال: جَوْفُ اللَّيلِ الغَابِرُ أَو نِصفُ اللَّيل، وقَليلٌ فاعِلُهُ).

Comments